
و أستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر -يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجلة و اجله – فاقدره لي ويسره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجله و أجله – فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به
Comments are closed.