
إنجاب الأولاد والبنات نعمة وهِبة كبيرة من الخالق عزّ وجل، ومصدر سعادة للأسرة بكاملها، ويكون هاجس الرجل والمرأة عند البعض إن لم يكن عند الكثيرين منهم معرفة جنس المولود إن كان ذكراً أو أنثى، ويفضّل عادة عند الأسر العربيّة،خصوصاً أن يكون ذكراً، لذلك فهم يبحثون دائماً عن تحديد جنس المولود.
يظل حجم الأنف طبيعياً بعكس الحمل بالذكر فإنّ الأنف يكبر
Comments are closed.