حاول الفنان المصري سامح حسين أن يتمالك أعصابه قدر الإمكان أثناء تعرضه لمقلب «فؤش في المعسكر»، مع الفنان محمد فؤاد.
سامح تمسك بعلم مصر قبل نزوله من المركب، وحاول أن يحمي المذيعة التي كانت معه، والتزم الصمت بعد أن أخبر العسكر القابضين عليه أنه فنان مصري.
سامح بدأ يفقد أعصابه بعدما تم وضعه في غرفة الاستجواب، وعندما سأله محمد فؤاد إن كان يخطط لتدمير إسرائيل رد عليه سامح قائلًا «ياريت»، وقلب المنضدة التي كان يجلس عليها وطلب الحديث مع الحكومة المصرية، وصدم بعدما رأى الفنان محمد فؤاد أمامه ليكتشف أنه مقلب.
Comments are closed.