
روت الفنانة ليلى علوي تفاصيل لحظة إبلاغها نبأ وفاة والدها، والذي وصفته على أنه اصعب موقف تعرضت له في حياتها، وذلك غثناء تصويرها فيلم المصير في سوريا.
وقالت ليلى، خلال لقائها في حلقة أمس، من برنامج “بوضوح”، المذاع عبر فضائية “الحياة”: “أصعب موقف تعرضت له كان نبأ وفاة والدي، كان أول يوم تصوير في فيلم المصير، وكنا في حمص في سوريا، وعند انتهائنا من التصوير عند الفجر، ومع حوال الساعة السابعة، فوجئت بخالد يوسف يطرق على باب غرفتي، وبلغني بنبأ وفاة والدي”.
وأضافت ليلى: “لم أصدق الأمر وبعدها بدقائق، كلمتني أمي على التليفون، فأخذت ملابسي بسرعة وتوجهت على دمشق، وكنت مذهولة طوال الطريق ولم أبكي وقتها”.
وتابعت: “لقد شعرت وقتها بأن كل شيء يضيع
Comments are closed.