كان شيريل واشلي باريي يعيشان بسعادة حتى قررا ان يشاهدا معا فيلما اباحيا لاضافة نوع من الاثارة على حياتهما الجنسية، غير ان السحر انقلب على الساحر اذ ان اشلي لاحظ انه لا ينزعج او لا يشعر بالاشمئزاز من المشاهد الجنسية بين الرجلين بل على العكس.
وقد دفعته الزوجة للحديث عن حياته الجنسية اذ لم تكن ترغب ان يعيش بكذبة معها ومع اولادها.
وينقل الموقع عن الزوجة قولها:” لم اشتبه باي شيء اذ لم اعتقد يوما انه مثلي الجنس”، وشرح كلا الزوجين ان الجزء الاكثر صعوبة هو في كيفية اخبار الاطفال، فضلا عن ذلك فقد حرصت شيريل على عدم قطع الجسور مع زوجها، اذ قالت له:”لقد فقدتك كزوج ولكنني اريدك كصديق”.
ويتابع الموقع بالقول ان شيريل شعرت في البداية ان حياتها على وشك الانهيار الا انها تفهمته وسامحته حتى انها ساعدته في العثور على شريك حياته.
Comments are closed.