بعد انتشار خبر استدعائها للتحقيق من قبل نقيب الموسيقيين إيمان البحر درويش، على خلفية تسرب فيديو فاضح لها، يحتوي على مشهد إباحي، تم التقاطه في أثناء تصويرها دورها في فيلم “أحاسيس” -الذي تم عرضه بدور السينما في عام 2010- نفت الفنانة اللبنانية مروى أن تكون قد تورطت في مثل هذه الأعمال المخلة، وأكدت أن الفيديو “مفبرك”.
وقالت مروى: اندهشت من الاتهامات الموجهة إليّ بشأن الفيديو، ولا علاقة لي به؛ فهذا الفيديو قام أحد الأشخاص بفبركته لكي يسيء لي أمام جمهوري”.
وأكدت مرى أنها اتصلت بمخرج الفيلم هاني جرجس، بمجرد علمها بالخبر، وقد طمأنها وقال لها إنه مستعد للشهادة في صفها في أثناء التحقيق.
وقالت مروى إنها سوف تعود من لبنان بعد خمسة أيام، وسوف تخضع للتحقيق لأنها لا تخفي شيئا، وهو ما سوف يتضح قريبا، عندما تتم تبرءتها من هذه التهمة البشعة.
وأكدت مروى أيضا أن حياتها الشخصية لا تتشابه مع الشخصيات التى تقدمها فى أعمالها السينمائية، وأن ما نراه فى أعمالها الفنية والحفلات ليس له أية صلة بحياتها الخاصة، وأنها فعلا إنسانة خجولة جدا. وان جميع من حولها يصابون بالدهشة عندما يتعاملون معها حيث يجدونها فى منتهى الخجل(خجولة جدا على ايد كل المشاهدين مش على ايدى انا بس)
Comments are closed.