وأشارت مروى إلى أنّها قامت بتصوير ذلك المشهد بعدما وضعت فوطة على جسدها لتصوير مشهد الاستحمام والجزء العلوي من جسدها كما يحدث مع الكثير من الفنانات، لكنها فوجئت خلال التصوير بسقوط الفوطة، فطالبها المخرج بمواصلة التصوير على أن يخرج العاملون من المكان حتى يستطيع أن يتم تصوير المشهد عن طريق تصوير مقطعين، ثم يتم الحصول على “الشوتات” المتفق عليها.
واضطرت للموافقة بعدما أكد لها المخرج هاني جرجس فوزي بأن إعادة التصوير سوف تكلّف غالياً. لذلك، ترى أن المخرج والمصوّر مسؤولان عن تسريب الفيديو ولا بد من التحقيق معهما.
Comments are closed.