روى رجل كيني مأساته لصحيفة ديلي بوست بسبب عائلة نائب شهير في البرلمان الكيني قائلا:”أعيش اليوم ظروفاً سيئة للغاية وأفكر بالهرب من كينيا إلى أوغندا مع عائلتي أو البقاء ومواجهة الوضع.فقبل عام واحد فقط تهيأت لي وظيفة سائق خاص لدى عائلة نائب شهير في البرلمان الكيني. ورغم انّعملي كان جيداً في البداية فبعد عدة أسابيع تورطت في مغامرة جنسية مع زوجة النائب وبعد ذلك مع ابنته الطالبة في جامعة أميركية”.
ويتابع: “في البداية ظننت أنّ الأمر سيكون لمجرد فترة قصيرة، لكنّ المرأتين مدمنتا جنس بشكل فظيع. الفتاة كانت وقبل ذهابها إلى كليتها في الصباحالباكر تطلب مني معاشرتها. وبعد ذلك تطلب مني الأم توصيلها إلى بعض الأماكن في المدينة لكنّ الأمر دوماً ينتهي بتوقف في مكان ما لنقضي 3 ساعاتمن الجنس المتواصل. ليس سهلاً عليّ الإحتفاظ بلياقتي الجنسية وبتّ استخدم العقاقير في سبيل ذلك”.
ويضيف: “وبما أنّ زوجتي أيضاً لديها قابلية جنسية مرتفعة، فإنّني بنهاية اليوم أكون على شفير الهاوية كلّ يوم. وهددتني زوجة النائب الآن بأنّها ستبلغني بتهمة الإغتصاب إذا تركت العمل. والأسوأ من ذلك أنّ الفتاة حامل بطفلي. لقد أصبحت عبداً جنسياً للمرأتين ولا مكان يمكنني اللجوء إليه”.
Comments are closed.